الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
اضواء المدينهالاعضاء
- عدد المساهمات : 8
نقاط : 26034
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
لعبه الامم الكتاب النادر الذي طالما ألهم الكثيرين
الأحد مارس 07, 2010 9:52 am
كتاب لعبة الامم
تأليف: مايلز كوبلاند
ترجمة، تحقيق: مروان خير
•النوع: غلاف عادي، 24×17، 328 صفحة الطبعة: 1 مجلدات: 1
•الناشر: خاص-مايلز كوبلاند تاريخ النشر: 01/01/1970
الكتاب طلبه الكثير من الاخوة في منتدانا وفي منتديات اخرى,
وكان من الصعب الحصول عليه نظرا لعدم توفره ,
وايضا بسبب قدم طبعته 1970 م اي منذ 39 عام
النيل والفرات:
أسرار أزمات سياسية بقيت في طي النسيان، عن شعب يعيش في غمرة الأوهام
وآفاق الخيال يستمع إلى الأصوات دونما تعليق. من خلال كتاب "لعبة الأيام"
نفذ مايلز كوبلاند إلى الواقع وكشف النقاب عن كثير من الأسرار وخفايا الأمور
والتستر بديبلوماسية ما وراء الكواليس فأظهر سلوك حكام ورجالات السياسة
بصفته وسيطاً طارئاً.
يعدّ هذا الكتاب نموذجاً حياً للتاريخ يهدف إلى إزاحة الستار عن حقيقة ارتباطات
الدول الكبرى بالدول المحدودة الإمكانيات التي نجحت أحياناً في إحراز نصر
ديبلوماسي على بعض الدول الكبرى وتمكنت مع الأيام في ممارسة دور أكبر من
طاقتها في السياسة العالمية. فالقوى الحاكمة تطمح دائماً إلى النزاهة والاستقامة
وإضمار الغدر والخداع وفيه التلاعب بالأمم والشعوب هذا هو جوهر "لعبة الأمم"
، إنه كتاب لا يهدف إلى رصّ الجمل والألفاظ ولكن هدفه الأساسي رفع النقاب عن
لعبة السياسة وعن دمى السرح السياسي في العالم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تأليف: مايلز كوبلاند
ترجمة، تحقيق: مروان خير
•النوع: غلاف عادي، 24×17، 328 صفحة الطبعة: 1 مجلدات: 1
•الناشر: خاص-مايلز كوبلاند تاريخ النشر: 01/01/1970
الكتاب طلبه الكثير من الاخوة في منتدانا وفي منتديات اخرى,
وكان من الصعب الحصول عليه نظرا لعدم توفره ,
وايضا بسبب قدم طبعته 1970 م اي منذ 39 عام
النيل والفرات:
أسرار أزمات سياسية بقيت في طي النسيان، عن شعب يعيش في غمرة الأوهام
وآفاق الخيال يستمع إلى الأصوات دونما تعليق. من خلال كتاب "لعبة الأيام"
نفذ مايلز كوبلاند إلى الواقع وكشف النقاب عن كثير من الأسرار وخفايا الأمور
والتستر بديبلوماسية ما وراء الكواليس فأظهر سلوك حكام ورجالات السياسة
بصفته وسيطاً طارئاً.
يعدّ هذا الكتاب نموذجاً حياً للتاريخ يهدف إلى إزاحة الستار عن حقيقة ارتباطات
الدول الكبرى بالدول المحدودة الإمكانيات التي نجحت أحياناً في إحراز نصر
ديبلوماسي على بعض الدول الكبرى وتمكنت مع الأيام في ممارسة دور أكبر من
طاقتها في السياسة العالمية. فالقوى الحاكمة تطمح دائماً إلى النزاهة والاستقامة
وإضمار الغدر والخداع وفيه التلاعب بالأمم والشعوب هذا هو جوهر "لعبة الأمم"
، إنه كتاب لا يهدف إلى رصّ الجمل والألفاظ ولكن هدفه الأساسي رفع النقاب عن
لعبة السياسة وعن دمى السرح السياسي في العالم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى